أساليب التوجيه الارشادي
أولاً : الإرشاد المباشر :
يعتمد هذا الأسلوب على الاختبارات الموضوعية والبيانات وتتبع خطوات محددة في الوصول إلى تحقيق أهدافه وله ست خطوات :
1- التحليل : جمع البيانات والمعلومات اللازمة .
2- التركيب : تلخيص البيانات والمعلومات .
3- التشخيص : صياغة المشكلة التي يعرضها العميل وأسبابها .
4- التنبؤ: التكهن بالتطور المحتمل للمشكلة .
5- الاستشارة : ما يقوم به الموجه والعميل معاً للوصول إلى حل المشكلة .
6- التتبع : مساعدة العميل للتغلب على المشكلات الجديدة أو على المشكلة الأصلية إذا ظهرت ثانية
ثانياً : الإرشاد غير المباشر :
يقوم على أساس سلوكي يتلخص في إن للسلوك أسباب وأن هذه الأسباب إنما تتحد بالطريقة التي يدركها الفرد نفسه والعالم المحيط به وأن سلوك الفرد لا يتغير ما لم يغير الفرد من نظرته لنفسه ولغيرة ويكون هذا التغيير انفعالياً عقلياً في وقت واحد .
ثالثاً : الإرشاد الفردي :
وهو يعتبر العملية الرئيسية في التوجيه والإرشاد وهو تعامل المرشد مع مسترشد واحد وجهاً لوجه .
رابعاً : الإرشاد الجماعي ( الجمعي ) :
ويعني تنفيذ الخدمة الإرشادية من خلال مجموعة من الأفراد أي أنها علاقة إرشادية بين المرشد ومجموعة من المسترشدين تتم خلال جلسات جماعية في مكان واحد يتشابهون في نوع المشكلة .
خامساً : الإرشاد عن طريق اللعب ( للأطفال ) :
ويستخدم هذا الأسلوب مع الأطفال وخاصة الصفوف الأولية من المرحلة الابتدائية .
سادساً : الإرشاد السلوكي :
ويعتبر من أهم أساليب التوجيه والإرشاد وخاصة لكونه يمثل إعادة تعلم ويمثل تطبيقاً عملياً لمبادئ قوانين التعلم ولدورة في معالجة المشكلات السلوكية وفي ضبط وتعديل السلوك .
سابعاً : الإرشاد من خلال المناهج الدراسية والنشاط الطلابي :
كا الإرشاد من خلال منهج دراسي معين في موضوعات معينة وكذلك النشاط من خلال الجماعات المدرسية وكذلك من خلال الإرشاد الصفي بمعنى داخل الفصل الدراسي ومن خلال أوقات الفراغ في إجازة الأسبوع وغيرها .
أولاً : الإرشاد المباشر :
يعتمد هذا الأسلوب على الاختبارات الموضوعية والبيانات وتتبع خطوات محددة في الوصول إلى تحقيق أهدافه وله ست خطوات :
1- التحليل : جمع البيانات والمعلومات اللازمة .
2- التركيب : تلخيص البيانات والمعلومات .
3- التشخيص : صياغة المشكلة التي يعرضها العميل وأسبابها .
4- التنبؤ: التكهن بالتطور المحتمل للمشكلة .
5- الاستشارة : ما يقوم به الموجه والعميل معاً للوصول إلى حل المشكلة .
6- التتبع : مساعدة العميل للتغلب على المشكلات الجديدة أو على المشكلة الأصلية إذا ظهرت ثانية
ثانياً : الإرشاد غير المباشر :
يقوم على أساس سلوكي يتلخص في إن للسلوك أسباب وأن هذه الأسباب إنما تتحد بالطريقة التي يدركها الفرد نفسه والعالم المحيط به وأن سلوك الفرد لا يتغير ما لم يغير الفرد من نظرته لنفسه ولغيرة ويكون هذا التغيير انفعالياً عقلياً في وقت واحد .
ثالثاً : الإرشاد الفردي :
وهو يعتبر العملية الرئيسية في التوجيه والإرشاد وهو تعامل المرشد مع مسترشد واحد وجهاً لوجه .
رابعاً : الإرشاد الجماعي ( الجمعي ) :
ويعني تنفيذ الخدمة الإرشادية من خلال مجموعة من الأفراد أي أنها علاقة إرشادية بين المرشد ومجموعة من المسترشدين تتم خلال جلسات جماعية في مكان واحد يتشابهون في نوع المشكلة .
خامساً : الإرشاد عن طريق اللعب ( للأطفال ) :
ويستخدم هذا الأسلوب مع الأطفال وخاصة الصفوف الأولية من المرحلة الابتدائية .
سادساً : الإرشاد السلوكي :
ويعتبر من أهم أساليب التوجيه والإرشاد وخاصة لكونه يمثل إعادة تعلم ويمثل تطبيقاً عملياً لمبادئ قوانين التعلم ولدورة في معالجة المشكلات السلوكية وفي ضبط وتعديل السلوك .
سابعاً : الإرشاد من خلال المناهج الدراسية والنشاط الطلابي :
كا الإرشاد من خلال منهج دراسي معين في موضوعات معينة وكذلك النشاط من خلال الجماعات المدرسية وكذلك من خلال الإرشاد الصفي بمعنى داخل الفصل الدراسي ومن خلال أوقات الفراغ في إجازة الأسبوع وغيرها .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق